+
----
-
السلام عليكم هي خاطرة [سخيفة ] نوعا ما ههههههههههه نسجتها من وحي أفكاري لأغلى ما وهبنا الله إياه

في ساحة السكون تلك ..بوح لقلم فاض مداده لندم تكالب عليه. رحلت دون سابق إنذار و أنا التي كنت أؤخر الطاعات لوقت آجل..!لم يفطم رحيلها من ذكرياتي , نسيم

لطيف يعانق حواف خيالي, و همس خفيف يداعب أطراف مسامعي ...// برحيلها أصبحت أنا تلك العابرة في زمن النسيان ..... ايقنت أنها

منبـــــــــــــع حياة,..

لحــــــــــــن ذكريات,..

نـــــــــــور شمعات,..

و عبــــــق زهرات,..

كم أشتاق للعاطفة الجياشة عند لقياها, فرحت لقلبها لأنه أطيب ما ضمني من قلوب. و فرحت لأنها أقرب صحب و أعجل روح لروحي تجيب’ لكن أيقنت بذلك متأخرة

ما أدركت ذآك إلا و هي جنب الرفيق الأعلى , ............في أحدالليالي الممطرة سمعت صوتها الشجي يرنو لي و قد أعذبته زخات المطر تقرع نافذة أفكاري و أنا هنآك

رهينة و في أحدى الأضاحي الباردة دمعة حنين أتراقص على دفئها ,أستظل تحتها لكن لآ أطيل // عيونها اللآّمعة تروي لي حكايات مسجونة في ظلام هالك لبعدها ,

كم تعبت [هي] لأرفل [انا] في معاطف الإنجازات ما تمنت .......هل نسيت كل هذا ترى؟!! ألن يفيق قلبي و يتفطنا و أنا التي لم أحرك في سبيلها ساكنا؟!! أكان الموت

آخر فكرة أو أفضلها من الأساس ؟!!.........آه لن أترك ذاك الندم يطغى عليّ فليس فوآت اوان ..سأحكي لعالمي بثغور تعج ابتسامة , سأروي لهم ما حييت معها ..ما

عشته في كنفها ..و ما كلأتني برعايتها و لتشهدي ياأيامي .

أماه سامحيني فهذا بعض ما في قلبي يسري , إن قصرت فمتأكدة أنك ستغفري يا طاهرة^^ رحيلك وجع مزق قلب يتيمة لكن ذكراك خاطته بحب ماسيّ , خيالك روعة في

عمق ألم ...لكن رحيلك لم يحدث بعد لكن أنتظر يومه فكل قريب آت فلا تجعليني أحيا بمرارة شيء يعبقه النسيآآآآن فتفكيري في ذلك يجعل قلبي عاطلا و يشحذني

لأعانق النسيان كي أنساك حتى إن النسيان أنساني كيف انساك ...فبعدك لن يحبو لقلبي حب جديد ....../أعدك/....................